حدث هذا والكل يتذكر المشهد البشع الذي كان بطله أحد الأشخاص يوم الثلاثاء 10 /01/ 2012 وهو في حالة سكر طافح حيث اعتدى وأبناؤه على سيارة للأجرة من الصنف الثاني، بساحة السويقة التي عجت بالمستنكرين لهذا الفعل الذي تحول إلى تكسير زجاج السيارة المذكورة ..وقد علمنا أن الجاني قدم للعدالة لتقول فيه كلمتها .
ولم يتردد أحد المجرمين في توجيه ضربات من سكينه إلى أحد الأساتذة الذي حاول تخليص تلميذ من يده بعدما كان الجاني يحاول سلب التلميذ ما يحمله من مبلغ مالي .. ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد ، فحالات السرقة وسلب المارة هواتفهم وممتلكاتهم من الأمور التي أصبح المواطن في تعايش معها ولو في أهم شوارع المدينة ،وفي أوقات مختلفة .
فمتى يشعر المواطن ألقصري بسلامته النفسية والبدنية؟!!! .
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق